الشبكات العامة في المطارات والمقاهي تجعل أي بيانات تنتقل من جهازك مكشوفة، خصوصا أثناء العمل على مشاريع ذكاء اصطناعي تعتمد على أكواد ونماذج وملفات حساسة.

 الشبكات العامة في المطارات والمقاهي تجعل أي بيانات تنتقل من جهازك مكشوفة، خصوصا أثناء العمل على مشاريع ذكاء اصطناعي تعتمد على أكواد ونماذج وملفات حساسة.

 

 

الشبكات العامة في المطارات والمقاهي تجعل أي بيانات تنتقل من جهازك مكشوفة، خصوصا أثناء العمل على مشاريع ذكاء اصطناعي تعتمد على أكواد ونماذج وملفات حساسة.

 

الشبكات العامة في المطارات والمقاهي تجعل أي بيانات تنتقل من جهازك مكشوفة، خصوصا أثناء العمل على مشاريع ذكاء اصطناعي تعتمد على أكواد ونماذج وملفات حساسة. 
 
المشكلة الأساسية أن هذه الشبكات غالبا لا تملك تشفيرا قويا ويمكن تقليد اسمها بسهولة، فيظهر للمستخدم اتصال طبيعي بينما المهاجم يراقب حركة البيانات. الحل يبدأ باختيار شبكة موثوقة مثل hotspot شخصي أو شبكة تدعم WPA3 ثم منع الاتصال التلقائي بأي شبكة مفتوحة، لأن هذه الخطوة وحدها تقلل فرصة اعتراض البيانات في الخلفية. إضافة VPN يجعل مسار الاتصال مغلقا بالكامل فلا يرى المهاجم سوى حركة مشفرة عديمة الفائدة.
 
تأمين سير العمل التقني يعتمد على تشفير كل خطوة تتحرك فيها البيانات، سواء عند رفع ملفات عبر HTTPS أو عند مزامنة الأكواد بوساطة SSH أو عند إجراء استعلامات عبر DNS over HTTPS لمنع تتبع أسماء النطاقات. مفاتيح الخدمات وملفات النماذج يجب أن تحفظ داخل أدوات إدارة أسرار مثل AWS Secrets Manager أو Vault، لأنها توفر تحميل ديناميكي للمفاتيح دون وضعها داخل الأكواد. المتصفح وبيئة التطوير يجب تشغيلهما في حاويات مع مسح الجلسات بعد انتهاء الاتصال العام، لأن هذه البيئات تسرب ملفات مؤقتة وبيانات دخول يمكن استغلالها. بهذه الخطوات يصبح العمل على شبكات عامة أقل خطورة حتى عند التعامل مع نماذج وواجهات برمجية حساسة.

A tech blog focused on blogging tips, SEO, social media, mobile gadgets, pc tips, how-to guides and general tips and tricks

إرسال تعليق